لا تنصدم بالناس يوم اقفو وخلوكّ,,,

ولاتنصدم لا صار اقرب النّاس يكرهكّ,,,

 الناس الحين مثل حزمة الشوك!!*

اللي تشيله فوق راسك يجرحك!!*
                                 


                                      مما راق لي!!

وبعدين معك يادنيا قلت احبك بس مو يعني تطيحي الميانة !!!!

ها قد جئتني من جديد ولم تأتي بجديد سوى اسطوانة اعتدت ان تجلبيها  اخذتها كالعادة من حقيبة احزانك انه الفراق عاد ليأخذها بيدها لترسم طريقا تشق به مستقبلها ... غادرتنا بدموعها التي رأيتها في عيناها عندما قبلت رأس امي ... ادرت ظهري عن رؤية المزيد سحبتني بيدي ودعتها خرجت واخذت معها كل شيء منها,,,

 لم تترك سوى خزانة فارغة ,,, ستشكي وحدتها ,,

مريم حبيبتي اتمنى لك مستقبل ترسمه اناملك ... لاتنسي دوما الدعاء اجعلي كل امورك تتكل على الله اجعلي من الصبر سلاحك ... اجتهدي ليس لنفسك ان اردتي بل من اجل والدينا اللذان ودعوك وتركو دموعهم جانبا حتى تعودي بنجاحك ليجعلوها دموع فرح ,,, اخيتي ارينا دموع فرحهم  ,,,,

هذه المرة  نسجت بحروفي كلمات على صفحات مدونتي ليس من اجلي بل من اجلك,,,

لم اخبئ لك شيئا بين اغراضك كما فعلن اخواتي بل ساحتفظ بما اردت ان اخفيه عنك بين اشيائك ليصبح شيئا بمدونتي ... كلما اشتقتي لي لا تترددي

قومي فقط بزيارتي هنا ,,,,تقبلي حبي ,,,,

بــــــــدر....

احببته ... احبني .... جميله هي تلك القصة التي لم تكون اكثر من ساعة ....

 مؤسف حقا ان تختفي كل ملامح قصة حبنا وكأنها لم تبدأ...

سأروي لكم قصة الحب التي عشتها في جزء لم يتجزأ من يوم ...

.وانتهت في لحظة بل واختفى بـــــدر...

 كل القصة كان بدر يتحدث الي في قضية بحكم عمله ... وانا اناقش تلك القضية معه ....

 جذبني حديثه ... طريقة كلامه ,,

هو ايضا يتأمل في ملامحي تارة وينظر في ماكان يكتب تارة اخرى وينهي القضية بوضع نقطة اخر الحديث......

وتبدأ قصة الحب التي انتهت بانسدال يدين توقظاني لصلاة الظهر وفتحت عيناي وتلاشى بــــــدر حين رجعت لواقعي ...

وظل في الحلم وحيدا...... كل ماجرى لي انني رأيته ورآني في الحلم .... وبقيت انا الحقيقة وبــــــدر حلم رأيته في منامي ...

السؤال هوهل بــــدر سيصبح في يوم حقيقة؟؟؟

اتمنى ان ارى بـــــدرا متجسدا في احدهم واحبه كل ذاك الحب ....
اتــــــــــــمنــــــى من كل قلبي ......

تملكني وانا املكها ...

سأهدي اناملي نزهة على الكيبورد....

سأدعها تلم بكل الحروف....

سأرى ماذا كانت تخفيه ....

............................................................................

............................................................................

...............................................................................,,,

انها تدعي انها تعجز عن الحديث لم تعرف ان تجمع الحروف

 لتكوين ولو كلمة ارادت منها التعبير عما احست به حينها,,, 

عادت الي تستنجد بي كي تعود من النزهة فهي لم تحب الحرية ....

كنت اتمنى ان اجعلها ولو لبرهة ان تتحرر من قيودي وتطوف بالعالم وحدها دوني ....

 فلما عادت نظرت الى عيناي فوجدت انهما يتأملان صفحات بيضاء 

 وكأنها تريد البوح بكلمات لكنها تعجز عن تدوينها ...

حينها احست بانها لاتقوى العيش بدوني ولا اقوى انا العيش بدونها 

 فاحست بقربي منها وشعرت بالامان وهي برفقتي 

وبدأت تملي على الحروف كلماتي لتملأ بياض تلك الصفحات...
 وهاهي تخبر الجميع بانها لاتقوى على المضي بدوني لاتقوى على العالم لوحدها

... فهي تخاف  الوحدة ... تعجز عن التعبير بمفردها.....

 هنا تكتب ان الحياة جميلة ومايزيد جمالها الا اللقاء والمضي معا دون الابتعاد والتفرقة ....

 هنا تكتب ان الحياة وان قست لكنها تقسو اكثر اذا كان احدهم بعيدا عمن يحبه ...

 هنا تكتب ان الحياة في العطاء سخية فهي تعطي الحب تعطي الوفاء وتعطي اللحظات الجميلة...

..لكنها احيانا تعطي مايؤلم.... وها انا اكتب ان الحياة تأخذ لنعطي ....ونأخذ لتعطي  ....

 وانا واناملي نقول الحيااااااااة جميلة يكفينا منها اننا نعيش فيها .....ويكفينا وجود من نحب فيها !!!

انــــا أحبــــــــكـ....!!!

 احـــــبـك...كلمة من السهل قولها  لكن من الصعب  ان تهديها من لا يفهم معناها.....     

  ولكنني اعلم انه من النادران تنطق  بها  شفتاي ..!!!     

فمن سمعها مني فقد احببته بصدق ....  لم اقلها .. لاسد عثرة لسان او ان اجامل بها قلبا...

ومهما قابلني من قصدته بتلك الكلمة بالتجاهل,,,,,فانه يعجز ان يوقف قلبي عن الحب,,,

ولكن ليعلم انه لن يسمعها  مني مرة اخرى.. !!!

الحــــياة  تعطي  فرصة واحدة  من خسرها فقد لا تمنحه فرصة اخرى ,,..

ياااادنيا قفي بجانبي فأنا أحبكـ...

معتادة انا على ان احب حتى افقد من احبهـ..

ليت قلبي يشبه الصخر بقساوته...

لا يتحطم لا يتأثر ولا يشعر بنار البعد ابدا ..
وأنا صغيرة فقدت دموعي في لحظة فقداني لاغلى مافي الكون ...

بكيت حتى اشتكت عيناي وكأنها تقول لي لن نهبكـ دموعا للمستقبل يكفيكـ مااخذتي

منا ربما سنعطيكـ ولكن لن نكرمكـ كما اعتدتي ,,,,,,

فكفاااكـ يادنيا لا تتعبي قلبي دعي من فيه حولي لا تبعديهم عني ..

ياااادنيا قد لا تكوني من يبعدهم ولكن ربما قد يكون بيدكـ ان تجعليهم لا يطيلوا البعد..’’’

كل شيء يتغير لاشيء يدوووم ... نكبر ونأمل ان يتغير ماحولنا الى الافضل ولكن للاسف ..

لا نجد سوى رجوع الى الخلف دون ان يشعر احد انه مخطأ !!!!

اعلم بأني اخفيت تحت ماسبق من سطوري سطووور !!

لكن مالفائدة من توضيح لما وضح اكثره دون الوصول لشيء ..

لن اطيل على حروفي .. ساكتفي ..

افضل الصمت رغم تفااااصيلي....

ها قد عدت وكلي هدووووء ...

مع كل شعاع دافئ في كل اشراقة يتجدد فكري دون ان اشعر .. اتجاهل تلك الافكار التي تزور مخيلتي اتركها تحوم في داخلي دون ان انوي الاحتفاظ بها ..

لا اقيدها كثيرا اطلقها دون ان اكبت حريتها.. تسافر بعيدا لا اندم ولن اندم لاني لم احتفظ بها ولكن اثق كل الثقة بأنها لن تطيل البعد ستعود بألوان جميلة استرقتها من عالم طافت في اعماقه .. وها انا بدأت في تدوينها ,,

سأرسم افكاري من جديد وبكل جديد ,, لكن قد لا استغني بفترة قد يسمونها (فتــــرة نقـــاهه) لأعيد استنشاق افكاري بحلة جديدة كما العيد يأتي بجديدهـ....,,,

أعشق مثااااليــــــــــــتي..

الى متى سأحتفظ بمثاليتي ؟؟
الى متى يكون حديثي معهم بصدق؟؟
الى متى انظر وابتسم وبريق عيناي تنتظر منهم ان يبتسمو دون ان افكر ماذا تخبئ نواياهم .. واقنع نفسي بانهم ابتسمو لي بصدق احسااس ..
رغم مجاملتهم لي ..
انها مثاليتي تفرض علي ان اعامل بصدق ان اتحدث بصدق وان احـــــب بصدق....
ان اقابل اكاذيبهم بالتجاهل وابدأ في احراقها دون ان اجعلها تمكث كثيرا بداخلي ..
أحيانا اشعر بأني اريد ان اخرج من بين احضان مثاليتي اتركها وارحل لاصبح مثلهم حتى استطيع العيش بواقعهم ...
اتدرووون لمااااااذا؟؟
لاني احـــــبهم وساتركـ كل مايبعدني عنهم ..ولـــــــــكن قلـــبي وعقلي وكل كيااااني لا يقبل العيش معهم في الدنى بينما اترك مثاليتي في الاعلى
لكنني افضل العيش في الاعلى ولا ان اتنازل لمن لا يستحقون النظر اليهم ولا يستطيعون ان يطولوا النظر والوصول الي ...
وداعا لمن خسروا مرافقتي في الاعلى ببعض من الاكاذيب التي ستجعلهم يعيشوا في الاسفل مادامو لا يجعلو الصدق مبتغاهم ...

عذرآ مدونتـــــــــــــي.....

اعتذر على تقصيري الغير مقصووووود""

ربما قد نسيتك اوبالاصح تناسيتك....

لكن صدقيني لم اقصد هجرانك^^ اعذريني فلم ينصفك وقتي لم يهب لك مني...

لا اعد بتواصلي الدائم ليس اني سانقطع عنك للابد لكن سأجعل التواتر هو محط وصالنا.. لن يكون الوحيد فربما وقتي سينصفك فاعود لدياراحبتها كلماتي وقبلتها اناملي...

اغيب عنك لكنني لن اتجاهلك يكفيني انك لازلتي تحتضني سطوري.....

سأحاااااااول أن أعووووووووووود........

لقــــــــــــــــــاااء صدفة...

شكرآ جزيلا يا!!!صدفة...ــــــــ...

فأنتي جمعتني بمن كنت اعتقد بأن ليس له وجووود....جمعتني بمن كان يستحيل أن أجد مثيله...التقيت بقلب هو ليس كالقلوب المزيفة والتي تخدع من يجدها في طريقه...فتقدم القلوب مقلفة كالهدايا فتفتح لكنهاــــــــــــــــــــــــــ خالية..

شكرا يا صدفة كشفتي لي عن تواضع ظننت أنه أندثر منذ زمن"" تواضع وطيبة ونقاوة قلب جعلتني أتجاهل كل القلوب التي تعترض طريقي ... فشكري لك ياصدفة سيزيد مادمتي تجعلي اللقاء لايستحيل"

داكوتا المحظوظة....

رغم الازعاج والفوضى الذي عم المكان والأزدحام الذي كان يحف تلك اللحظات الا انني لم أدرك ماكان يجري حولي ..!!!

فقط كنت على يقين بأنني على حافة وداع.....>>>

حينها تجردت من أحاسيسي فكنت أتجاهل مشاعري ... أتناسى دموعي .. وأهرب بقلبي بعيدا ......................

رغم محاولاتي الا انني أعترف بالهزيمة ...!!!

دمـــــــــــــــــــوعي هي فقط لم تخذلني .. عودتني على الصمود حتى ترى وحدتي فتستأذنني بهدوووووء وتعلن الاستسلام...

لــــــــــــيتني (داكوتـــــــــا ) لعاااااامــــــين فقط

خاص لـ B,,,,

لخبطة مشاعر

تعبت من الزعم بأنني اشتاق ... تعبت من قول ان الهوى مرادي"
اريد إن اقف وقفة جريئة لاقول لا اشتاق لا احب لا احن ..."
......فأعود لواقعي وافيق من الحلم لاجد نفسي تقول احبهم وسأحن لهم لكنني كنت فقط الاعب مشاعري... "
علها تجعلني لا اعرف الشوق والهوى..."
عندما يحترق قلبي ويستنجد بمن يطفي لهيبه فلا يجد... "
فتلتقي الدموع وتبدأ في طلب طريق للعبور فلم تجد ...حينها تتوقف الاشياء من حولي ..."
ويختفي احساسي.. واشعر باني لست انا ..قد ابدو كالجبل بصمودي..
... ولكنهم يجهلون بإني جبل سيصاب بالزلزال..
ليت دموعي كدموعهم تنساق بلا استئذان ... فتمحي مايكنه القلب من الم... ولا احبس المي ويحترق قلبي بلا دموع تطفيه..."

بلاغة الصمت....

لا تفترق وان افترقت سرعان ما تعود...
تعشق الحديث الصامت ....
بالرغم من الصمت الذي يسكن المكان إلا انه يحدث ضجيج ينفجر منه الكلام....
ليس بصوت مسموع إنما بصمت اتفقا عليه القلب والعقل فصرحا بما اختلجته الروح في جسد مرهق صورته العينان بصمت فبمكانها تملكت السلطان في مملكة ظالمة تحكم على الجميع بالصمت.....

بــصمـة بلا اصــبع..

قد نصادف في الحياة أمورا أشبه للخيال
ونتقبلها وقد نصدقها ولا نعجز عن فهمها
ولكن عندما نواجه أشخاص نعجز تماما عن فهمهم
هل ياترى مع مرور الايام ستجعلنا الحياة نفهمهم أم أنهم سيكونوا على هامش حياتنا وفي أي لحظة ........,,,,سيرحلون دون الكشف عن أقنعتهم..!ذات يوم أطلوا علينا واستطاعوا وبلا أي مقدمات ان يجعلوا من قلوبنا لهم سكن ومن الشوق صرحا عظيما تحن العينان لرؤيتهم كلما غابوا ...
رغم السكوت الذي كان يميزهم والذي يحول دون هدم حواجز بنيت بيننا وبينهم إلا انه يهم وجودهم....
ولكنهم سرعان مارحلوا ..........مع أنهم لم يعلنوا رحيلهم إلا أنهم رحلوا قبل إن يصلوا....
ورغم برود مشاعرهم وقسوتهم إلا أنهم تركوا بصمات على جدران قلوبنا تأبى أن تنمحي
لقد ذهبوا وتركوا خلفهم حيرة..!!!لا نستطيع أن نجد لها كلام يترجم معانيها!!!؟
وأما عودتهم لا ندري .....أيعودوا..؟؟أم أنهم لن يتراجعوا الى الخلف مهما واجهوا....
ربما وجدوا من يفهمهم بعيدا عنا... وان عادوا فستقفل القلوب أبوابها بإحكام....
وان فكروا أن يطرقوا الباب ..... فلا جدوى من طرق باب أضاعوا مفتاحه...

كم تمنيت الوقوف.. حاولت فلم استطع....
أعدت المحاولة لم تجدي نفعا... بكيت ... بكيت.....شعرت باليأس
كم تمنيت أن أحدا ما يمسك بيدي لأصعد....
قدمي تؤلمني...لا احد سيأتي لإنقاذي....
فقدت الأمل .....فقدته....
أحسست بالإرهاق فلم أقوى على الصمود...
فجرحي بدأ ينزف...وبدأ ت الأمي تتوالى...
وآمالي تتلاشى....
فأغمضت عيناي.. ..........................
استيقظت...فتحتهما...
أشعة قوية أرهقت بصري...
أغمضتها مرة أخرى..لعلني احلم.... لا ...لا .. لم أكن احلم ..
فتحت عيناي بهدوء ...لازالت الأشعة تغمرني...
تخترق عالمي الصغير الذي عشته لوحدي..انه الصباح قد بدأ..
فوجدت الأمل أمام عيناي....
انسدلت يدان من الأعلى لن أنسى دفئهما ما حييت...
وقفت في الأعلى لأنظر لذاك المكان ...
انظر إلى الظلمة التي أبكتني طويلا...
والى الوحشة التي جعلت اليأس يتملك أفكاري...
بماذا سأنتقم؟؟؟
ولكن... قبل أن اجعل أفكاري تبحر في الانتقام...
تذكرت من أنا قبل وقوعي في تلك الحفرة.
فأبعدت عيناي عنه...بدأت الملم نفسي وأتناسى تعبي... وارحل ...رحلت ... رحلت بعيدا
الطريق متعب ...أحسست بالعطش ...
بحثت عن الماء...لم أجده.... المكان يبدو خاليا من الحياة...
رغم ذلك كله إلا إنني شعرت بالأمل...
الأمل حياته مديدة لم يكتب عليه الموت إلا إذا فارقت
أنفاسك ..........................
الحياة .........................
فأملك لن يقوى على العيش من دونك...

مـــجنونـــتــه...

اعشقه... أحب هدوئه.... انتظر قدومه...
اتوووق لرؤيته...
يؤلمني وداعه مع كل فجر...
يتلاشى ويختفي بين ثنايا السحب..
كم تمنيت أن أعيش بداخله أضمه بقوة....
لكن عطائه ليس لي لوحدي ...
انه ملك الجميع ...فقط لمن يحبونه...
أغار عليه من محبيه.
أريد منه أن يحتويني... فعطاؤه طغى على عطائهم ... يعطي دائما دون مقابل .. فيا لسخائه ويا لجماله...
فيا ليتني القمر ....
ويا ليتني النجوم...
لأسكنه... وأعيش بداخله... وأتعلم منه العطاء...
وأسافر معه وأداري وحدته...
وأرى مايراه.. واقبله كل لحظة...
ويحضنني كل الوقت....
أحبه بقووووة...

ارتسم الامل على شفتاي.....
عندما عاد ....